الرئيسية
السيرة الذاتية
مقالات
مؤلفات
كتب
تعليقات الصحف
الصور
لقاءات عربية وأجنبية
العلاقة مع ليبيا
العلاقة مع السودان - شخصيات سودانية
العلاقة مع السودان- مع الرئيس جعفر النميري
العلاقة مع العراق - شخصيات عراقية
العلاقة مع العراق - مع الرئيس صدَّام حسين
العلاقة مع السودان - مع السيد الصادق المهدي
حوارات
اتصل بنا
عراق الغاضب
10 سنوات من التضامن
Portfolio
فؤاد مطر
Fouad Matar
الرئيسية
السيرة الذاتية
مقالات
مؤلفات
كتب
تعليقات الصحف
ارشيف كلمة حق
الصور
لقاءات عربية وأجنبية
العلاقة مع ليبيا
العلاقة مع السودان - شخصيات سودانية
العلاقة مع السودان- مع الرئيس جعفر النميري
العلاقة مع العراق - شخصيات عراقية
العلاقة مع العراق - مع الرئيس صدَّام حسين
العلاقة مع السودان - مع السيد الصادق المهدي
حوارات
اتصل بنا
عراق الغضب
10 سنوات من التضامن
Portfolio
الكاتب
الصحافي و المؤلف فؤاد مطر
فطيرة ماكرون وقهوة شيراك
التفاؤل بالخير الرئاسي قد يتواجد
خادم الحرميْن... مستنهِض الضاد
كارتر وكيسينجر اللذان باعا وإشتريا
التسويف المبغوض... والفعل الطيِّب
بلاد الشام... في الهواء الطلق
عائد الأمتيْن من الشراكة الإستراتيجية
ملامح لبنان التالي
التداوي من عُسْر إعتماد "إتفاق الطائف"
الإستقلال اليتيم والنظام السقيم
التوسع والتعربد.. بدل الحمد والشكر
الرد بالمثل عندما يتذكَّر ترمب
موعد إستثنائي مع الحسم بعد العزم
حرام الإحتلال.. وحلاله
وطأة نوفمبر الإحتلالين على الأمتين
دايان الحالم.. وترومان النادم
العرب... و"العم سام" الجديد التالي
بارحة أبو عمار.. وحاضرة أبو هادي
القائد المأمول.. والواقع المرير
اليوم اللبناني.. والبارحة التونسية
شر حرب نتنياهو.. وخير "التحالف الدولي"
خطوة ضميرية للمطبِّعين.. فمن يبادر
التضليل الدولي... والوضوح السعودي
في الحركة برَكة
نعمة الوطن المستقر
العمى والكحل.. فلسطينياً. إسرائيلياً. أميركياً
إعادة النظر في زمن الخطر
24 سنة.. وتنطفىء شمعة "الحلم الإسرائيلي"؟
ملاذ السلامة.. وملاذ النهاية
أحوالنا مع "الست الرئيس"
فائض الإستقواء والإستعظام
الخطى المأمولة من تركيا وإيران
لأن الوطن هو الأهم
أي تطبيع مع هكذا إسرائيل؟!
شروق الحق وزهوق الباطل
مؤتمر العفو عما جرى
السعودية قصَّت الشريط.. الصين تتأهب
"وعد الدولتين" بعد "وعد بلفور"
خواطر لبناني مهتم ومهموم
الإحتراب المبغوض.. والفرص الضائعة
العرب في الإنتظار
العودة المستحبة للإتحاد المغيَّب
أميركا النازعين.. وأميركا النازحين
المأمول للمبادرة من قمة البحرين
الحنكة والحكمة في التصرف الإيراني
كأنما أثمرت في لبنان ليحاول في السودان
الطوفان الروحي الذي ليته حصل
تعريب "حماس".. وتقريب أميركا
الطواف الآخر بأحسن الكلام
الفلسطيني محايداً.. ما أطيْب العيش
التفريط السويدي.. والحلم اللبناني
خير حلاَّل للعقدة المستعصية
جراح معنوية على مستوى القمة
مَن يدمِّر... يعمِّر
النصح السعودي للإرتباك الأميركي
الترميم الممكن والعائد المأمول
صين القلق الدائم.. والتدخل الناعم
حرب الألوان الخمسة لا قدَّر الله
تمدْيَن الجنرالان.. فماذا بعد للسودان؟
التجني عام 2023.. والتمني في العام 2024
كيسينجر الخادع.. والعربي المخدوع
بعض ثمار أينعت وبدأ قطافها
المعادلة التعجيزية في الجحيم الغزَّاوي
الدبلوماسية العلاج للمواقف المتعجلة
خير فرصة ضيّعوها
مواقف ووقفات... لعلها تهدىء الروْع
هوامش حول نعمة التبصر وجنون العظمة
التصدي المهم.. والتوظيف الأهم
حوار روحاسي لا يشفي عبْر المحيط
رئاسة وطن.. الحلم والكابوس
المحروسة... وموعد مع حارسها
يوم وطني جديد... وأكثر تجدداً
تفعيل الوعظ بعدم إغفال الأسماء
ولادة رئاسية... ولو جاءت قيصرية
رهان البرهان.. وما بعده
من باندونغ إلى جدة
العرب والهند.. سر العلاقة المتوازنة
أرصف الغليان وسماء المسيَّرات
نعيم الاستقرار من نعمة التجدد
الضارة التي نفعت
حكمة العقلاء.. ونزوات الحروب
التقريع الفرنسي ﻟ اللبناني المبتلي
المنطقة ذات المسلسليْن
لا إغضاب... فلا غضب
... ولماذا لا تكون إعادة مقايضة
تأملات في الليل الحزبي.. وشمس الطمأنينة
ملامح إستراحات من ضجيج الصراعات
مشاركة لبنانية مصرية لإستكشاف كيسينجر(2)
كيسينجر.. ويا لتلك الثغرة(1)
خارج النص.. والأصول.. وبُعد النظر
بداية عهد جديد لصيغة القمة العربية
موسم النزوح من السودان
قراءة في فنجان حُريْبة الجنراليْن
مسلسل رمضاني حربي غير مستحب
جيش واحد.. لا جيشيْن كما لا "جيوش"
الوفاق الذي لن يبقى مستعصياً
خطوة مهمة في إنتظار الأهم
للإحتجاج وجهان.. الحضاري والمتوحش
لو يحذو بوتين حذو عبدالناصر
سواء السبيل في إعادة النظر
النصح بمفردات البلاغ رقم واحد الروحي
إستحقاقات رئاسية... ومسعى سعودي مأمول ومقبول
بتوافر حُسْن النية تطمئن النفوس
مَن سيفوز بالجوهرة السوداء
ثلاثية بدل ثلاثية.. ويسْلم الجميع
فضاء العرب.. من سلطان إلى سلطان
حربهم لا تتوقف.. وحربنا قد تبدأ
السلام قضية.. والسلامة مكيدة
الفساد المتنقل بين المحيط والخليج
كأنما سيناريو الترئيس سيعيد نفسه
التغييرون يعتصمون ... وورثة أمثولة الإمام ساهون
الدولار.. ذلك السيد الآخر في لبنان
في غياب الهداية إلى سواء السبيل
المأمول للبنان من المرشد... وبما يُرضي الله
حسين وحسيني وأبو علي... الراحل مظلوماً
مبادرة التمني على أمل التبني
أجنحة حان وقت رفرفتها
البشائر السياسية بعد البشرى الكروية
الرئاسة بهدوء المطران مكاريوس.. وغضب المرشد خامنئي
تأملات في قمم المنتجعات
الأعمال بالنيات بعد المصافحة الفاترة
المأمول من الجزائر على طريق "لم الشمل"
رئيس ولّى.. فمن سيتولَّى
الكلام الروحي الأصدق من السياسي
شاطئ جديد للسفينة الفلسطينية الحائرة
فرصة تعوِّض فرصة ضاعت
جنرال للمرة الأخيرة بعد القمة العربية
الوعد الصادق في ذكرى اليوم الوطني
حزن بكل صدق.. وإنتظار إنصراف بفارغ الصبر
قمة... ولا سائر القمم
اليد المغربية.. للمصافحَّة الجزائرية
تأملات في الأمثولة الجزائرية _ الفرنسية
"أم الدورات الأممية".. والتي بعدها
وداعيتان وإستقبالان في زمن لبنان الدولتيْن
هيهات من الصدرية الذلة المالكية
بوليصة نصرالله.. ووصفة سريلانكا
فرصة ضاعت على لبنان المجلَّل بالشدائد
تأملات وخواطر حول الجولة والقمة
أفعال صغيرة من حكام كبار
نجدة سياحية سعودية خليجية.. فتطْمئِن النفوس
خواطر على هامش "أوتوبيسات الأم الحنون".. و"سلاح العم المعاقِب"
عن فلسطين الدولة الرباعية الأبعاد الدينية
حكام يأكلون الحصرم ومحكومون يضرسون
ما تمنيته ﻟ "السيد المقاوِم" و ﻟ "الأستاذ الآمِل"
وطن على مشارف التعافي
الهتلرية داء... والتواضع دواء
اللبناني وأشقاؤه الصابرين على الضيم
قمتا التيسير لمعالجة التعسير
على طريق إسكات المدافع
ربيع رمضاني واعد
إشكالات اللجوء الأوكراني بعد الفلسطيني
الهداية المأمولة في الشهر الفضيل
جيران السعادة والتعاسة لروسيا المتحرشة
المشهد العربي المأمول من القمة الخريفية
ثلاث مباغَتات متلاحقة... والله المعين
كي لا يشبه اليوم البوتيني البارحة الصدَّامية
أمانة الإرث.. وكابوس الترؤس
التعسكر والتمدين في المسألة السودانية
لغة الكلام الحاد و"الفيتو المقاوم"
لبنان عبد الحليم خدَّام.. ولبنان محمد صبرا
"بشير" لبنان... و"قاسمه" الإيراني
لبنان المريض.. والمرضى.. والممرضون
في إنتظار الأمناء الثلاثة
تأملات في قمة حرَّاس جيل التأسيس
كي لا تكون "داعش شيعية"
القمة العربية.. إن هي عُقدت
لاءات سودانية محسومة..وتحذيرات أُممية ودودة
الطريق سالكة إلى مغفرة الذنوب
موعد مع الإعجاز السعودي الثاني
تأملات في ثلاث حالات مستعصية
خير الأمور إستدامة الشراكة
حدث سعودي للإستنهاض العراقي
مكايدات على مستوى القمة
تدوير الرئاسة اللبنانية… يا لتلك التخريجة
ضوء الشرفة الأخضر.. وضباب الباب الأعلى
بالعربي الأفصح من "الحكيم" إلى "العنيد"
لغز إستيعاب الإستهانة بالجنرال
سبتمبر الحزين.. من لبنان إلى نيويورك
الإنسحاب بأقل العواقب.. وأكثر المكاسب
فرصة تلو فرصتيْن.. ولا مَن يبادر
أضاعوه... وأي وطن أضاعوا
قليل من التونسة.. فينتعش القلب اللبناني
زمن السودان ذو البوابتيْن
العراق الأميركي.. وأميركا العراقية
بوتين.. ومأزقه السوداني
الكرملين شاغل بال السودان بعد مصر
للعلاقة التاريخية حادبها.. وراعيها
من "العلا" إلى بغداد.. الطمأنينة تتسع
فلسطين الشاردة بين عبَّاسيْها
في التأجيل السلامة
تجارب رائدة برسم ذكرى الأمير الغائب الحاضر
تلك إيران التي تريح وترتاح
من أجْل الدولتيْن بدل الثلاث
بداية العلاج الأحمد بإلتزام بإتفاق مكة
علاقة تحتاج إلى مَن يصون لا مَن يبعثر
مبادرتا العلاج الشافي.. بأي ذنب وأْدهما
خير الفرص لتصحيح المسار
نوبل للسلام.. تليق بهما
ما أشبه الليلة الأحمدية بالبارحة الصدَّامية
الجنرالية.. وجوه وأعتاب
إستفتاء.. ولو كما فعل كُرْد العراق
لاءات ساعة الشدة
لبنان الداء... والدواء والمداوي
نكهة حريرية في علاج أمر ليبيا
من الرياض والقاهرة وبغداد إلى بيروت.. عساكم طيَّبين
أوطان في مهب القضم
أعان الله جو بايدن ومصطفى الكاظمي
هل من فرصة لعودة الوعي
خواطر المواطن العربي الحزين
المشهد المرعب لا قدَّر الله